الثلاثاء، يوليو 08، 2008

الآثار الســودانية في متاحف العالم

المتحف المصري - جامعة كارل ماركس - لايبزج
يحتوي المتحف على مجموعة آثار أخذها ريتشارد لبسيوس من النوبة بعد عمل البعثة الملكية البروسية في الأعوام 1842-1846، وتشتمل تلك الآثار على جدار كامل من مصلى أحد الأهرام المروية. بالاضافة الى آثار نوبية أخذتها بعثة جامعة فينا التى أشرف عليها هيرمان يونكر، تشتمل هذه المجموعة بخاصة على مواد رائعة من ثقافة المجموعة الثالثة.
متحف برلين- شارلوتينبورج
يضم هذا المتحف العديد من القطع التى أخذتها من السودان البعثة الملكية البروسية التى ترأسها ريتشارد لبسيوس. من بين أكثر الموضوعات شهرة تمثال كبش من جبل البركل، وتمثال ملك نيتة أرماتيلكو (حوالي 580-560 ق.م.)، وتمثال الملك نستاسن (حوالي 300 ق.م.). كما وتضم مجموعة هذا المتحف نصف الكنوز الذهبية الشهيرة الخاصة بملكة مروي الكنداكة أماني شاخيتي والتى نهبها الطبيب الإيطالي فرليني بعد أن دمر هرمها مع أهرام أخرى في البجراوية في 1833 بالديناميت بحثاً عن الكنوز.
متحف وقاعة عرض بوسطن
يحتوى هذا المتحف على مواد من مواقع نوبية عديدة بما في ذلك مصنوعات فخارية وأساور من المحار من كشتاماني، وموضوعات صغيرة جمعت من الفترة النبتية من جبانة صنام (الضفة المقابلة لجبل البركل) في موسمي 1912-1913، ومن موقع المدينة المصرية في سيسبي في موسم 1936-1937. كما ويضم المتحف وقاعة عرضه مجموعة مصنوعات فخارية، وأعمال من الحجر، وموضوعات صغيرة، وأعمال نسيج من قصر إبريم في الأطراف الشمالية للسودان القديم (النوبة المصرية حالياً).

متحف بروكلين للفنون

يضم متحف بروكلين للفنون واحدة من أكثر المجموعات المرموقة للفن المصري في الولايات المتحدة الأمريكية. بعض المعروضات مجلوبة من النوبة المصرية وبعضها يرجع لفترة السيطرة السودانية على مصر (الأسرة 25).

متحف فيتزوليام

يضم المتحف مجموعة رائعة من التحف الفنية المصرية، مع بعض الموضوعات النوبية ومجموعات من عصر السيادة السودانية على مصر (الأسرة 25).

متحف بيبودي جامعة هارفارد للآثار والاثنوغرافيا

يحتوي المتحف علىمجموعة أدوات صنعية نوبية عثر عليها جورج رايزنر، الى جانب مصنوعات من مواقع مماثلة من ليبيا والسودان.

جامعة همبولدت ، برلين
يضم معهد آثار السودان بجامعة همبولدت مجموعة متميزة من الشظايا المعمارية، والمصنوعات الفخارية، ومواد آثارية دراسية من أعمال التنقيب الآثاري التى نفذتها الجامعة في موقع المصورات الصفراء (السودان) منذ الستينات من القرن العشرين.

متحف ليفربول

يحتوي على مجموعة موضوعات من أعمال التنقيب المبكرة التى نفذها جون جارستانج في مروي (البجراوية) (1910-1912).

متحف الميتروبوليتان للفنون

يضم متحف الميتروبوليتان للفنون (نيويورك) أروع مجموعة مصرية موجودة في الولايات المتحدة الأمريكية، لكنه يحتوي على موضوعات نوبية قليلة. العديد من القطع، على أية حال، ترجع الى عصر السيادة السودانية على مصر (الأسرة 25)، وتصور العديد من الموضوعات النوبيين.

متحف كارولوس: جامعة اموري

تتفاوت المجموعة في متحف ميشيل س. كارلوس بجامعة اموري من أدوات وموضوعات من الأزمان ما قبل الأسرية حتى عصر السيادة الرومانية على مصر مع تركيز على المواد الجنائزية.

متحف اللوفر، باريس

يضم متحف اللوفر أروع المجاميع المتحفية المصرية وأكبرها في العالم خارج مصر. المجاميع النوبية فيه محدودة. لكن توجد العديد من الموضوعات المصرية التى صُنعت إبان السيادة السودانية على مصر (الأسرة 25).

متحف الفنون والتاريخ، جنيفا

يحتوي المتحف على مجموعة هامة من المكتشفات الى حققتها بعثة جامعة جنيفا منذ الستينات، في المعبد الكوشي في تبو وفي موقع كرمة، بالقرب من الجندل الثالث. تغطي المادة كل مراحل تاريخ السودان القديم من مرحلة ما قبل التاريخ حتى العصر المسيحي.

متحف الفن والتاريخ، بروكسل

تقتني بروكسل مجموعة رائعة من ابداعات الفن المصري القديم، مع بعض الموضوعات النوبية وموضوعات من عصر السيادة السودانية على مصر (الأسرة 25).

متحف ومركز الفنانين الآفرو-أمريكيين

يمثل متحف ومركز الفنانين الآفرو-أمريكيين مركزاً دائماً لعرض القطع المستعارة من الأهرامات الملكية في نوري، وكذلك لإعادة تركيب لوحات ملونة ومنحوتة من غرفة الدفن في مدفن الملك أسبالتا (حوالي 600-580 ق.م.)، بما في ذلك نموذج مصنوع من الزجاج المغزول الليفي الشكل لتابوته الذى يزن 12 طناً، وهو التابوت الذى لازال يُحتفظ به في متحف بوسطن للفنون الجميلة

متحف بوسطن للفنون الجميلة

يمتلك متحف بوسطن للفنون الجميلة أكبر مجموعة من الموضوعات الفنية والتحف من النوبة والسودان في الولايات المتحدة الأمريكية. كانت بعثة هذا المتحف باشراف جورج رايزنر قد نقبت في العديد من المواقع في النوبة المصرية (1906-1907)، وفي الحصون والقلاع المصرية في الجندل النيلي الثاني (1928-1932)، وفي أكبر مدن السودان القديم- كرمة (1913-1915)، ونبتة (1916-1920) ومروي- البجراوية - (1920-1924). نتيجة أعمال التنقيب تلك، نالت بعثة المتحف نصف ما تم اكتشافه من آثار منقولة، وبلغت تلك النسبة آلاف القطع لتى اشتملت على أعمال نحت صروحية وتماثيل ضخمة لملوك السودان القديم. شملت تلك النسبة فيما شملت تابوت الملك السوداني أسبالتا (600-580 ق.م.) والذى يزن 12 طناً والنقش الأطول المعروف حتى الآن باللغة المرَّوية. كما اشتملت النسبة على كنوز ملوك السودان وملكاته الذين حكموا مصر والتى تم الكشف عنها في مدافنهم بـ الكرو. وتحتوي المجموعة على المحتويات الجنائزية- مجوهرات ذهبية، وتمائم من الفايانس، والمصنوعات الفخارية، والأواني الحجرية، والمصنوعات الزجاجية، وأهم المصنوعات الإغريقية والرومانية المستوردة- المكتشفة في نوري ومروي (البجراوية).

المتحف الوطني، وارسو

تحتوي مجموعة المتحف الوطني في وارسو على جزء من اللوحات الجدارية التى تم ترميمها بعد فصلها عن جدران كثدرائية فرس القروسطية خلال أعمال إنقاذ آثار النوبة في الستينات. الجزء الآخر منها موجود بمتحف الآثار القومي للآثار في الخرطوم.

متحف الآثار الوطني، أثينا

لا يمتلك المتحف الوطني للآثار في أثينا مقتنيات من السودان، لكنه يمتلك موضوعين هامين من فترة السيادة السودانية على مصر (الأسرة 25) تمثال من البرونز في وضع ركوع للملك السوداني أسبالتا، وتمثال رائع من الصفائح البرونزية لسيدة سودانية اسمها تاكوشيت (أي،"الفتاة الكوشية)، مطعم بالفضة .

المتحف الوطني للفن الأفريقي في واشنطون

يمتلك المتحف الوطني للفن الأفريقي مجموعة للروائع الأفريقية من العديد من بلدان القارة. ويعرض أيضاً مجموعة مستعارة من متحف بوسطن للفنون الجميلة، التى تقدم تاريخ كرمة القديمة وحضارتها، وهى العاصمة المفترضة الأولى للسودان القديم وأقدم مدينة معروفة في أفريقيا حتى الآن.

متحف اسكتلندا الوطني

أدنبرة جارستانج لجامعة ليفربول في مروي - البجراوية - (1910-1912) وموضوعات أخرى من أعمال التنقيب التى نفذتها جامعة اكفورد في السودان (1935-1938).

متحف معهد الدراسات الشرقية جامعة شيكاغو

يمتلك متحف معهد الدراسات الشرقية بجامعة شيكاغو مجموعة هامة للغاية من الآثار السودانية، إذ يحتفظ بالارشيف الفوتغرافي الأقدم للصروح السودانية، والتى التقطها برستد في عامي 1906-1907، بالاضافة الى مجموعة آثارية دراسية هائلة لبعثة جامعة شيكاغو الى السودان في ستينات القرن العشرين.

متحف بوزنان للآثار، بولندا

يحتوي متحف بوزنان للآثار على مجموعة دراسية هامة خاصة بالبقايا ما قبل التاريخية في مواقع سودانية، نقبت فيها بعثة المتحف.

متحف أونتاريو الملكي، تورنتو، كندا

يمتلك متحف أونتاريو الملكي مجموعة موضوعات أثرية مصرية وسودانية هامة، بما في ذلك إعادة تركيب لبعض المناظر البارزة المصبوبة في قوالب بلاستيكية والتى تصور بعثة الملكة حتشبسوت الى بلاد بونت (الساحل السوداني/الاريتري). تمت عملية الصب في قوالب في القرن التاسع عشر وهى تعيد تركيب وثيقة هامة في تاريخ الاستكشاف الأفريقي في القرن الخامس عشر ق.م.

متحف الآثار بجامعة ليفربول

يحتوي هذا المتحف على سجلات أعمال التنقيب، والصور الفوتغرافية، والمواد الآثارية من أعمال التنقيب التى أجراها جون جارستانج وجامعة ليفربول في مروي - البجراوية - (1910-1912).

متحف الدولة للثقافة المصرية، ميونخ

الى جانب مجموعة الفن المصري الرائعة ، يضم هذا المتحف أيضاً نصف المجوهرات الذهبية المنهوبة من مدفن الملكة المرَّوية أماني شاخيتي، والتى نهبها المغامر الإيطالي جيوسبي فرليني في عام 1833 بعد أن عرض قمم اهرام البجراوية للتدمير باستخدام الديناميت بحثاً عن الكنور الملكية، وقد تم شرائها لاحقاً لمتحف ميونخ من قبل ملك بافاريا .

متحف السلطان على دينار

يحتل المتحف القصر السابق للسلطان على دينار في الفاشر. يعرض المتحف موضوعات ذات صلة بفترة السلطان على دينار (حتى 1916)، كما ويعرض المتحفمجموعة منتقاة من الآثار التى تلقي الضوء على مراحل مختلفة من تاريخ السودان.

متحف الأشمولين للفنون والآثار، اكسفورد

يضم متحف الأشمولين باكسفورد الكثير من الموضوعات السودانية من عصر نبتة من أعمال التنقيب التى نفذها جريفيث في فرس وصنام في 1912، بما في ذلك تماثيل، ولوحات بارزة، وبعض اللقيا الصغيرة من معبد صنام وجبانتها. كما يحتوي المتحف أيضاً على الكثير من المواد التى عثر عليها ايمري وكيروان في معابد كوة (جم آتون) في الثلاثينات من القرن العشرين.

متحف شيكان، الأبيض

صمم هذا المتحف بمدينة الأبيض خصيصاً لتمجيد معركة غابة شيكان التى حققت فيها جيوش التحرير المهدوية نصراً استراتيجياً هاماً على جيوش الغزو الاستعماري. تحتوي المجاميع على نماذج من الأسلحة البيضاء، والبنادق، وموضوعات صغيرة أخرى التى تم العثور عليها في أرض المعركة. كذلك يعرض المتحف العديد من القطع الأثرية التى تغطي مراحل مختلفة من تاريخ السودان.

ليست هناك تعليقات: